الدخول موجب للغسل على الإثنين حتى ولو لم يتم الإنزال.

     ليس بنجس.

     ليس عليه شيء، إلاّ اذا شك في خروج بقايا المني من المجرى.

يجوز مسّ الغلاف الخارجي إن لم تكن عليه آيات من القرآن، و الكراهية تعني أفضلية الترك، ولكن كل مكروه جائز.

الغسل الترتيبي هو: أن تغسل أولاً الرأس والرقبة، ثم الجانب الأيمن من البدن، ثم الجانب الأيسر. ولا بأس بوصول الماء إلى سائر أقسام الجسم عند غسل كل واحد من الأقسام الثلاثة. والماء المتطاير من الغسل طاهر وليس بنجس.

   تستطيعين التيمم بدل الغسل في كل مرة، ما دام الغُسل يضرك حسب شهادة الطبيب الخبير.

  إن غسل الرأس يشمل الوجه أيضاً في العادة، وذلك يكفي.

     يجوز.

    المرأة تجنب كالرجل بالاحتلام وبالدخول وبالوصول إلى الذروة الجنسية بأي طريق اتفق.

     إذا عرفت أنها قد أنزلت، فقد وجب عليها الغسل حتى ولو لم يخرج منها الماء.

عدم وجود المني للمرأة لا يقتضي عدم وجود الشهوة عندها، فالمرأة إذا بلغت حالة الذروة الجنسية فإنه يجب عليها الغسل، سواء كان ذلك بالاحتلام أو بالملاعبة أو بالمقاربة.