الأقوى عدم الحرمة، والاحوط إعطاء الفدية.
”     لا تكفي الإنابة إذا كان قادراً على الطواف والسعي بنفسه على الكرسي المتحرك أو المحمول.
     الأول يجزي، ولا يصير إلى النيابة إذا كان قادراً عليه.
     الأحوط أن يرمي عنه النائب وهو حاضر عند الجمار إن أمكنه الحضور.

“

إذا كان يرجو الاستطاعة إلى الحج بمساعدة شخص فعليه الصبر ولا يستقر عليه. والأقوى عند عدم القدرة الإستنابة، وعند عدم وجدان الصرورة إستناب غيره.

إذا كان الحج حرجاً عليه ويتضرر منه ضرراً بالغاً يجوز له تأخيره.

  من أجَّر نفسه للحج ضمن حملة سواءً كان بعنوان مرشد ديني أو كادر أو ما أشبه يكفيه حجه عن حجة الإسلام إن شاء الله وحجته تامة، كذلك السائق والطبيب والمترجم ومن أشبه.

  إذا كان ذلك المال أو قسم منه ديناً فالحج به جائز، ولكن لا يجزي عن حجة الإسلام.

الأقوى عدم الاستطاعة بالمال المخصص للدار.

إذا كانت الديون حالّة ويطالب بها أصحابها وليس للمدين مال يستوعب الديون والحج فإن تسديد الديون مقدم. أما إذا كانت الديون مؤجلة أو حالة ولكن هناك أموال أخرى يمكن التسديد منها فلا مانع من الحج.

     الديون المؤجَّلة لا تؤثر في تحقق الاستطاعة. فالحج واجب عليك، ويعتبر حجة الإسلام إن شاء الله تعالى.

حجه صحيح، وكذلك سائر أعماله، ولكن عليه أن يؤدي حقوقه الشرعية.

    لا تتحقق الاستطاعة للحج بالأموال المسروقة، لأنها أموال الغير ويجب إعادتها إلى أصحابها، فإن لم يمكن ذلك يجب دفعها للحاكم الشرعي باعتبارها مجهولة المالك. أما إذا كان الشخص يملك مالاً حلالاً آخر وكان يكفيه للحج مع توفر سائر شروط الاستطاعة، كان عليه الحج.

  يجب عليها الحج.

الأحوط المصالحة مع ولي الخمس على ما في المال من حق الخمس.

  يجوز لـه ذلك، والأولى طاعة والديه إذا لم يكن من عادتهما نهيه عن العبادات رغبة منهما عنها، أو عن تمسك ابنهما بالدين.

  إذا هي باعت حليها في اشهر الحج وجب عليها أداء فريضة حجة الإسلام، وتكتفي بها.

يجب عليها الحج بما تملك من النقود ولا يجوز شراء الحلي في اشهر الحج إذا لم يكن الحلي من حاجاتها الضرورية كدار السكن للأسرة أو السيارة الخاصة لاهل المدن الكبيرة.

   يجب عليها إن لم يكن عليها حرج ولم يسبب حجها ضرراً بالغاً على زوجها.

  لا يجوز تأخير الحج.

لا يجب حفظ الاستطاعة للسنين القادمة إلاّ إذا لم يمكن الحج إلاّ بتسجيل الاسم ودفع النقود قبل سنة الحج كما في بعض البلاد.

    لا يجب الحج متسكعاً.

لا خمس عليه في ثمن الحج لأنه من مؤونته إذا كان مستطيعاً.

إذا كانت أنظمة الهيئة وقراراتها جائرة يجب التلطف معها لتجاوزها وأداء مناسك الحج الواجب ولو بالتورية.

لا إشكال في حجها إن شاء الله.

  قد استقر الحج عليه، وما كان ينبغي أن يعطي المال لوالده إلا إذا كان في عدم إعطائه له أذى بالغاً للوالد، أو حاجة شديدة له تكون أهم من الحج كالمعالجة من مرض وما أشبه.

إن لم تؤد مخالفته إلى إيذائه، فلا بأس بالحج.