لايُنقل الشعر من منى
١السؤال: ما حكم نقل الحاج شعر حلقه أو تقصيره إلى بلده؟
الأحوط أن لا يُنقل الشعر من منى.
الأحوط أن لا يُنقل الشعر من منى.
إذا كان بإمكانك الوصول إلى منى للبيتوتة في بقية الوقت ولم تفعل، فعليك الكفارة، وإلا فلا.
الأحوط في السعي أن يكون بحيث يسمى أنّه بين الجبلين وليس فوقهما. أمّا الطواف والوقوف والرمي، فإنّه يكفي أن يسمى عرفاً أنّه طواف بالبيت ووقوف بالمشعرين ورمي للجمرات، فلو وقف في المشعر مثلاً وهو في طائرة مروحية أو طاف بالكعبة وهو فيها بما لا يسمَّى وقوفاً وطوافاً ففيه إشكال، أمّا لو بات في الطوابق العليا من عمارة شاهقة في منى، فلا بأس.
لا بأس بذلك إن شاء الله.
الأفضل المبادرة إلى الحلق أو التقصير.
لا بأس أن يُقصِّر ليلاً، ولو أخره إلى يوم الحادي عشر كان أولى.
يجوز له التقصير.
يجوز له التقصير، وأما الرمي فيجب عليه أن يرمي جمرة العقبة على أية حال.
يجوز له ذلك والتأخير إلى الغد أولى.
إذا كان يسمى في العرف حلقاً يكفي، والأفضل بل الأحوط أن يستخدم الماكنة الصفر التي تزيل كل الشعر الظاهر.
المعتمر عمرة التمتع يجب عليه التقصير دون الحلق. أما المعتمر عمرة مفردة فهو مخير بين الحلق والتقصير.
يجوز له التقصير، ولا بأس إذا علم أنه وقع قبل الذبح.
يكفيه ذلك إذا كان عمله ناشئاً عن الجهل أو النسيان، ولا شيء عليه.
لا شيء عليه.
لا بأس إذا علم بأنه سيعود، والأحوط البقاء إلى إتمام أعمال الحج، إلاّ إذا كان مضطراً.