لا بأس، ما لم يعلم أنها مستعملة في الرجم سابقاً.

  يجوز الإفاضة بالنساء مطلقاً ليلاً، وكذلك لمن يرافقهنَّ.

عند الضرورة يكفي المرور بالمشعر وذكر الله فيه، ولكن المأثور هو وقوفهن بالليل فيه ثم إفاضتهن منه، فلا يترك التوقف بما يصدق عليه الوقوف عرفاً ثم الإفاضة، ولا بأس ألاّ يـنزلن من السيارة إذا خشين الضياع أو ما أشبه.

لا يجب عليهم، وإن فعلوا فهو أحوط.

  لا بأس بأداء المناسك في اليوم الآخر. ويقضي رمي جمـرة العقبة أولاً عن يوم النحر ثم يذبح ويحلَّ، ثم يرمي الجمار لليوم الحادي عشر.

من أدرك المشعر الحرام ليلة العيد ولو مروراً فقد أدرك الركن من الحج، فلو فاته غيره من واجبات الوقوفين اضطراراً أو إكراهاً أو بسبب الزحام أو ما أشبه، فلا بأس وصح حجُّه.

عليه أن يقف فيه ما بينه وبين الظهر من يوم العيد، وهو وقت الوقوف الاضطراري بالمزدلفة.

     يجوز الالتقاط من أي موضع من الحرم، والأفضل أن يلتقطه من المشعر الحرام.

لا بأس.