إذا أتمَّ طوافه فلابد من المبادرة إلى صلاة ركعتيه ولا يؤخرها بقدر يتنافى مع المبادرة (الفورية) عرفاً، أما إذا استراح قليلاً أو بحث عن رفاقه، أو أجاب على سؤال حاج، أو ما أشبه فلا بأس. ولو أخّرها وصلاها صحت صلاته، وإن كان قد خالف في التأخير. أما السعي، فيمكن أن يؤخره ساعات، ولكن لا يؤخره من يوم لآخر، ولا من ليلته لغده.

    يصلي ركعتي صلاة الطواف في أي مكان.

     طوافه صحيح إن شاء الله.

لا تجوز مزاحمة الحجاج بغير سبب.

   لا بأس بصلاته.

  الظاهر أن الأولوية في المسجد للطائفين، ويمكن الصلاة خلف المقام بأمتار حسب الممكن.

  الأفضل الصلاة لكل طواف.

  مشكل، إلا في حالة الزحام.

  يجوز ذلك، إلا أن الاحتياط الاستحبابي هو عدم الشروع في الصلاة في كل مكان لا يطمئن المصلي إلى إمكانية إتمام صلاته فيه.

يصلي حيث يمكنه، كما أن هذا المقدار من الانتظار لا بأس به أيضاً.

لا ينبغي لمن طاف ولم يمنعه شيء عن الصلاة، أن يؤخّرها.

     لا بأس بذلك، ولا حرج عليه لمكان الاضطرار.