Search Website

قال الإمام الصادق عليه‌ السلام:

«إن الله تعالى يقول للعبد يوم القيامة: عبدي! أكنت عالماً؟ فإن قال نعم، قال له: أفلا عملت بما علمت؟ و إن قال كنت جاهلاً٬ قال له: أفلا .تعلمت حتى تعمل؟! فيخصمه فتلك الحجة البالغة»

القرض والبنوك والأسهم

1530
الخدمة المعوَّضة

١السؤال:إذا أراد شخص أن يقدم خدمة لشخص آخر مقابل مال، فهل له الحرية في تحديد هذا المبلغ أم يجب عليه أن يأخذ ما يساوي خدمته فقط؟

الجواب:

ج: حسب ما يتفقان عليه بشرط أن لا يكون فيه حيف وغبن.

1510
الربا من الكافر

١السؤال:هل يجوز أخذ الأرباح التي تدفعها البنوك الأوروبية لأصحاب التوفير؟

الجواب:

ج: يجوز للمسلم أخذ الربا من الكافر الحربي، أما غير الحربي فلا.

1511
فوائد الوديعة

١السؤال:هل يحرم أخذ الفوائد من البنك على الوديعة؟

الجواب:

ج: أخذ الربا حرام سواء من البنك أو غيره.

1512
بيع الأرض للبنك

١السؤال:هل يجوز أن أبيع الأرض التي أملكها على البنك وهو (حكومي ـ أهلي) ثمّ أشتريها من البنك وأدفع المبلغ على شكل أقساط شهرية لمدة (15) سنة .. علماً بأني سوف أقوم ببناء منزل لي ولعائلتي على هذه الأرض وليس لدي المال الكافي لبناء منزل إلا بهذه الطريقة؟

الجواب:

ج: يجوز إن شاء الله تعالى.

1513
المتعامل بالربا

١السؤال:ما حكم الأكل عند من يتعامل بالربا وأخذ الهدية منه: 1- إذا كان الربا عمله الوحيد؟ 2- إذا كان الربا ضمن أعمال أخرى محلّلة؟

الجواب:

ج: إذا لم يعلم أنّ هذا فيه الربا كلاًّ أو بعضاً فلا بأس، وإلاّ فمشكل.

1515
عقد التأمين وحدود الشرع

١السؤال:في شركات التأمين، يدفع المؤمِّن مبلغاً شهريّاً (ألف ريال سعودي مثلاً) لمدة 8 سنوات (حسب عقد بينهما) وبعد هذه السنوات تدفع الشركة ستين ألف ريال للشخص، وتدفع له راتباً تقاعدياً شهرياً مدى الحياة، وبعد الممات تتكفل القاصرين من أبنائه والزوجة، فما حكم هذا العقد؟

الجواب:

ج: ما دام هذا العقد يُعتبر عقداً عُقلائياً ولا يتنافى مع حدٍّ من حدود الشرع مثل: حرمة الربا وحرمة الغرر والجهالة، فهو عقد صحيح يجب العمل به.

1516
التأمين والورثة

١السؤال:في التأمين على الحياة؛ المنفعة تذهب للمستفيد الذي يقرّره مشتري بوليصة التأمين، فهل المال الذي تتعهد به شركة التأمين ملك للمشتري فيكون للورثة، أم هو تعهّد بعوض لا يدخل في ملك المشتري فيكون منفعة التعهّد بحسب الاتفاق؟. وعلى الفرض الثاني متى يدخل في ملكه ليكون للورثة؟ ومتى يكون تعهّداً محضاً لا يدخل في ملكه؟ وهل استفادة مشتري البوليصة من التأمين في حياته هو ضابطة ما يدخل في ملكه، في مثل المرض والحوادث؟ وما حال المؤقّت بمدة الذي بانقضائها وهو حي تكون منفعة التأمين له، وفي حال موته قبل انقضاء المدة لمن تكون المنفعة؟

الجواب:

ج: لا بأس بان يكون العقد بحيث يوجب على الطرف الأول دفع مبلغ للورثة بعد الوفاة ويُقَسَّم حسب الفرائض، أو يدخل المال في ملك الميت مثل الدية ثم ينتقل إلى الورثة حسب الفرائض، والله العالم.

1517
تسديد القرض لشخص آخر

١السؤال:شخص يطلبني مبلغاً معيّناً ولكني أجهل محل سكناه، أو محل سكنه بعيد جداً، وهنالك شخص يطلبه، فهل يجوز لي إعطاء الشخص الثاني القريب هذا المبلغ؟

الجواب:

ج: إذا كنتَ تعلم بأنّه راضٍ من ذلك جاز.

1518
إقتراض الدولار

١السؤال:شخص يأخذ أموالاً بالدولار وبعد أشهر يتعهد بإرجاع الأموال بالدينار ولكن بزيادة، هل يجوز ذلك، كأن يأخذ 100 دولار ويرجع 200 الف دينار عراقي مع أن الصرف يكون 120 الف دينار؟

الجواب:

ج: إن كان قرضاً ففيه إشكال.

1519
الإضطرار والإقتراض من البنك

١السؤال:قدمت طلب قرض من وزارة الإسكان كي أمتلك بيتاً، ولكن أحد بنود شروط القرض أنهم يأخذون فائدة بنسبة معينة، ما حكم ذلك من الناحية الشرعية؟

الجواب:

ج: لا بأس بالإقتراض في حالة الإضطرار، والضرورات تقدَّر بقدرها.

1520
القرض وسقوط العملة

١السؤال:يطلبني أحد الأصدقاء مبلغاً يتراوح بين خمسة الآف دينار إلى خمسة عشر ألف دينار عراقي منذ عام 1992 ولضيق الحال في وقتها وما تلاها لم أستطع الإيفاء بإرجاع المبلغ الذي إقترضته، والآن وبعد طول المدة أستطيع إرجاع المبلغ إلى صاحبه، ولكن طول الفترة وتحولات العملة وتغيرها من ناحية القيمة جعلت المبلغ المذكور لا يساوي شيئاً اليوم، فكيف لي أن أدفع الدَّين لصاحبه؟ هل بنفس القيمة السابقة؟ أم بما يعادلها وفق العملة الحالية ؟

الجواب:

ج: ينبغي المصالحة مع الدائن بحيث لا يكون ظلماً بحقه ولا بحقك. وليُعلم أنّ المعيار هو القيمة السوقيّة للعُملة، وكلّما نقصت العملةُ عنها فلابدّ من جبره.

1521
الوعد بالتمليك

١السؤال:عائلة مكوّنة من أربعة أخوة وأربع أخوات، سجن لهم أخ (وهو رابعهم)، وفي بعض الزيارات قيل له: عندما تخرج بالسلامة سيقف الجميع معك، والبيت سنكتبه باسمك، تخفيفا لمعاناته، ولما خرج من السجن تراجعوا عن قولهم، إلا أنّه مصر على أنّ البيت أصبح بيته ولا حق لهم بالرجوع ويجب عليهم الوفاء بوعدهم وتسجيل البيت باسمه، علما إنّ أحد الثلاثة لم يكن موافقا بإعطائه البيت ولم يعده بذلك. والسؤال: ما هو حكم الشرع في ذلك؟

الجواب:

ج: إذا كان القول بكتابة البيت له مجرّد وعد للمستقبل، فالوعد لا يُعدّ تمليكاً، وإن كان الشرع الحنيف يرغِّب في الوفاء بالوعد. أما إذا كان القول له وهو في السجن بمعنى هبة البيت له، فهنا أمران:
1ـ كل شخص يحق له أن يهب حصته في المال المشترك، فإذا لم يرض البعض، فإنّ الهبة تكون في حصة الموافقين فقط.
2ـ إنّ الهبة لا تتم إلا بالقبض (أي بتسليم الشيء الموهوب للشخص الموهوب له وتسلّمه منهم) أمّا إذا لم يتم القبض أي التسليم فإنّ الهبة لم تقع والشيء الموعود به لم يدخل في ملك الطرف الآخر.
وفي مثل هذه الأمور ننصح بالتوافق والتصالح وعدم تحويل القضية إلى شقاق ونزاع بين أبناء العائلة الواحدة.

1522
إبراء الذمة بالهدية

١السؤال:في ذمتي مبلغ من المال لأبي وهو لا يعلم ولكني سأعطيه المال على أنها هدية ونيتي هي أن إبرئ ذمتي، فهل يصح هذا العمل؟

الجواب:

ج: نعم يكفي ذلك.

1523
السؤال عن مصدر الهدية

١السؤال:تصلني هدية بين الحين والآخر مادية ونقدية، فهل لي السؤال عن مصدرها، علما إنّ المرسِل غير متَّهم بالسرقة، ولا يريد بها الرشوة، فهل لي أخذها؟

الجواب:

ج: لا محل للسؤال هنا ولك أخذ الهدية.

1524
أخذ العطاء الحكومي

١السؤال:إنني طالب حوزوي وأقبض راتباً شهريّاً من مؤسسة حكومية في بلدي، حيث قررت الحكومة مساعدة طلاب الحوزة ببعض المال، وإنني سألت عن ذلك الفقيه الذي اُقلِّده وقد أجاز لي، ولكنّ بعض الناس يتّهمونني بالإنحراف مع علمهم بأنني إعتمدتُ على رأي الفقيه الذي أجاز لي أخذ هذا الراتب، فما هو رأيكم في هذا الأمر؟

الجواب:

ج: يجب حمل عمل المؤمن على سبعين محمل، ولا يجوز إتّهام المؤمنين إستناداً إلى الظن والشبهة، وإذا كان عمل الإنسان عن تقليد صحيح فلا إشكال فيه.

1525
إجارة الذهب

١السؤال:هل يجوز إجارة سبائك الذهب مع عدم بقاء عينها بل ردِّ مثلها باعتبار أنّ الذهب واحد لا فرق فيه؟

الجواب:

ج: فيه إشكال.

1527
إستئجار النقود

١السؤال:هل يجوز إستئجار النقود الورقية الرائجة اليوم: 1- مع عدم بقاء عينها، بل إعادة مثلها من نقودٍ أخرى؟

الجواب:

ج: فيه إشكال.

1529
الإجارة اليومية

١السؤال:هل يجوز عقد الإجارة بأجرة يومية متزايدة لكل يوم عن سابقه، وذلك باتفاق بين المؤجر والمستأجر؟

الجواب:

ج: لا بأس.

1509
الإدّخار في البنك

١السؤال:هل يجوز وضع الأموال في البنوك الربوية؟ وماذا نعمل إذا لم يوجد بنك غير ربوي؟

الجواب:

ج) لا إشكال في التعامل غير الربوي مع البنوك.

1508
الإقتراض من البنك

١السؤال:لديّ حاجة شديدة لاقتراض مبلغ من المال من أحد البنوك السعودية التي تأخذ الفوائد من المقترضين، فهل يجوز لي الإقتراض من هذه البنوك؟

الجواب:

ج: لا بأس بذلك لدى الضرورة.

1496
التعامل مع الربح الحرام

١السؤال:بعد اشتراكي في شركة موناكو الفرنسية للاستثمار علمتُ أنّ السيد المرجع (حفظه الله) لا يرخص التعامل معها، فما حكم الفوائد التي سوف أستلمها من الشركة ؟ إذا كان ذلك حراماً، فكيف أتصرف بالأموال؟ هل يجوز توزيعها على الفقراء؟

الجواب:

ج:
أولاً ـ يمكن الرجوع إلى فتوى مرجع يأذن بذلك فيكون المال لك.
ثانياً ـ إذا لم ترجع إلى مرجع آخر فالمال (الفائدة) يُصرف في الأمور الخيرية.

1497
ثمن الحرام سُحت

١السؤال:ما هو حكم استثمار (مثل الأسهم) في الشركات والبنوك التي يشتمل إستثمارها على الحرام (ربا، الخمور، اللهو المحرّم، صحف وقنوات الضلال..). وهل يفرق الحال في حال كون الحلال فيه أكثر أو الحرام هو الغالب؟.

الجواب:

ج: التعاون على الإثم و العدوان حرام مطلقا، وكلما ساهم الإنسان على ذلك فإنّه حرام و ثمنه سحت، والله المستعان.

1498
الإستثمار في التبغ

١السؤال:هل يجوز إستثمار الأموال في معمل للتبغ؟

الجواب:

ج: لا بأس.

1499
إستثمارات ربوية

١السؤال:ما حكم الأرباح من الاستثمارات المشتملة على الربا، هل هي بحكم مجهول المالك، أم المال المختلط بالحرام؟.

الجواب:

ج: الربا حرام، وما اختلط فيه الربا وغير الربا يكون من المال المختلط بالحرام.

1500
التعامل عبر الإنترنت

١السؤال:هناك بعض البنوك الأجنبية تعرض عبر وسائطها في بلادنا الإسلامية بعض المواد الخام أو البضائع الثمينة (مثل: الذهب والفضة والنحاس والقهوة والمشتقات النفطية والسكّر والعملات الأجنبية وكل ما يـُتعامل به في أسواق البورصة العالمية) للبيع بالطريقة التالية: يفتح العميل حساباً مصرفياً خاصاً به في البنك عبر الوسيط، ويضع في حسابه لدى الإفتتاح مبلغاً من المال يُحدِّده البنك أو الوسيط ولكنه قابل للسَّحب والتغيير فيما بعد، ويُعدُّ هذا المبلغ بمثابة ضمان هذا التعامل. ثم يشتري العميل مادة أو بضاعة مما يعرضه البنك بكميّة لاتقل عن السقف الذي يحدِّده البنك (مثلا: 100 أونصة على الأقل في الذهب) من دون أن يتسلم من البنك (البائع) شيئاً، ومن دون أن يعطيه الثمن وإنما هو اتفاق على الورق أو عبر الأجهزة والخطوط الإلكترونية (الإنترنت). فإذا ارتفعت قيمة البضاعة المتفق عليها فإن البنك يُودِع الربح في حساب العميل، وإذا هبطت القيمة فإنّ البنك مخوّل بأن يسحب بمقدار الخسارة من الحساب، وهذه العملية تتواصل مادام هناك مبلغ من المال في حساب العميل فإذا بلغ حسابه صفراً (بسبب هبوط الأسعار وسحب البنك الخسائر من الحساب) فإنَّ البنك يبيع المادة المتفق عليها، إلا إذا بادر العميل قبل بلوغ الصفر إلى إيداع مبالغ جديدة في حسابه. هذه صورة واحدة من التعامل. أما الصورة الثانية فهي عكس ذلك حيث يقوم العميل ببيع ما يشاء من هذه المواد والبضائع للبنك من دون أن يملك شيئاً منها، ويضع مقداراً من المال في حسابه لدى البنك ليجبر البنك الخسارة منه، فإذا ارتفعت القيمة يكون العميل قد خسر فيسحب البنك من حسابه حتى يبلغ الصفر، وإذا هبطت القيمة يكون العميل قد ربح فيودع البنك مقدار الربح في حسابه. فما هي مدى مشروعية هذين النوعين من المعاملة، أفتونا مأجورين.

الجواب:

ج: ما دام العقد عقلائياً عند العرف وليس فيه ربا فإنه جائز شرعاً. والله العالم.

1501
حكم أسهم الشركات

١السؤال:ما هو حكم تداول (أي بيع وشراء) أسهم الشركات؟

الجواب:

ج: يجوز بيع وشراء أسهم الشركات بشرطين:
1- أن يكون رأس مال الشركة حلالاً، أو على الأقل أن لا يعلم المتداول بحرمة أموال الشركة.
2- أن يكون نشاط الشركة مُحلّلاً، أو على الأقل أن لا يعرف المتداول بأنّ للشركة أنشطة مُحرّمة.

1502
شركات أجنبية

١السؤال:هل يجوز التعامل مع الشركات الأجنبية في العراق والتي تدفع فوائد كبيرة مقابل الأموال التي يدفعها المواطنون إليها لغرض الربح، مثل شركة موناكو؟

الجواب:

ج: التعامل مع هذا النوع من الشركات لا يخلو من إشكال.

1503
مال الشريك حرام

١السؤال:نحن ثلاثة أشخاص نعمل معاً في الأعمال التجارية، قررنا إستثمار أموالنا في شراء أراض ثم بيعها بقصد الربح. والسؤال هو أنَّ واحداً منا تأتي بعض أمواله من إستثمارات في ملاه ليلية واستئجار راقصات، فهل تجوز مشاركته، علماً بأنَّ أموالنا نحن الإثنين حلال ومن تجارة نظيفة؟

الجواب:

ج: تجوز مشاركته بشرطين:
1ـ أن لا يكون العمل معه تعاوناً على الإثم والعدوان.
2ـ أن لا يحصل لكم أي ربح من أمواله الحرام، فربح المال الحرام حرام.

1505
جوائز البنوك

١السؤال:أحد البنوك يقوم بتنظيم حساب بحيث يفتح الشخص حساباً بقيمة خمسين ديناراً ويدخل على سحب شهري على مبالغ نقدية إذا فاز يأخذ المبلغ وإذا لم يفز يدخل السحب تلقائيا في الشهر القادم، علماً بأنه يستطيع سحب المبلغ متى ما أراد، هل هذه المعاملة حلال أم ربوية؟ وما حكم المبلغ ـ الجائزة كونه يأتي من جهة تتعامل بالربا؟

الجواب:

ج: إذا كان الأمر من أجل التحايل على حرمة الربا ففيه إشكال.

1506
محاسب في البنك

١السؤال:ما حكم العمل في البنوك الربوية بوظيفة محاسب، علماً بأنه سيعمل بعض الأحيان في المعاملات الربوية؟

الجواب:

ج: لا يجوز التعاون على الإثم إلا أن يكون مضطرّاً.

1507
موظف في قسم القروض

١السؤال:موظف بنك يعمل في قسم قروض الشركات، مهمته تتضمن التالي: 1ـ التسويق للقروض الربوية وعرضها على الشركات. 2ـ دراسة طلبات القرض الربوي. 3ـ توصية البنك في مجال إقراض الشركة من عدمه. علماً بأن الموافقة النهائية على القرض ليست من إختصاصه. والسؤال: هل يجوز للموظف مباشرة هذه الأعمال (ونحوها) أم لا؟

الجواب:

ج: إذا كان بإمكانه التحوّل إلى وظيفة أخرى غير البنك الربوي ومن دون حرج فليفعل. يرزقه الله خيراً منه إن شاء الله.

921
تداول الأسهم

١السؤال:ما حكم شراء الأسهم وتداولها بيعاً وشراء في الصور التالية: أ- إذا كان رأس مال الشركة: 1- حلالاً. 2- حراماً. 3- حلالاً مختلطاً بالحرام. ب- وإذا كان نشاط الشركة: 4- في الحلال فقط. 5- في الحرام فقط. 6- في الحلال والحرام بدون تقييد. ج- وهل يفرق في الصور السابقة بين ما إذا كانت الجهة المالكة للشركة: 7- كافرة. 8- أو مسلمة. 9- أو مشتركة بين مسلمة وكافرة. د- وإذا كانت مسلمة هل يفرق بين ما إذا كانت الجهة المالكة: 10 – أهلية. 11- أو مشتركة بين أهلية وحكومية. هـ- وهل يفترق الحكم في المسائل السابقة بين أن يكون القصد من شراء السهم: 12- العضوية. 13- أو الاستثمار والاتجار بماليتها فقط. و- وهل هنالك فرق في حكم الشراء بين ما إذا كان: 14- الشراء والاكتتاب في حال التأسيس. 15- الشراء والاكتتاب في حال طرح الأسهم لزيادة رأس مال الشركة. 16- الشراء بعد التأسيس. 17- الشراء والبيع قبل بدء الشركة في نشاطها. 18- الشراء والبيع بعد بدء الشركة في نشاطها. ز- وما هو حكم الأرباح المحصلة من تلك الأسهم إذا كانت: 19- أرباح حصة السهم من الأرباح السنوية للشركة. 20- ارباح التداول، أي الأرباح المحصلة من تفاوت القيم بين عملية البيع والشراء.

الجواب:

1- يجوز
2- لايجوز، إلا إذا كان مجهول المالك وأجاز الفقيه التعامل معه بصورة مطلقة أو حسب شروط، وذلك مثل رأس مال البنوك الحكومية.
3- إذا كان ماله يُستخدم في الحرام قطعاً فلا يجوز.
4- جائز.
5- ليس بجائز.
6- كالجواب على رقم 3. (إذا كان ماله يُستخدم في الحرام قطعاً فلا يجوز.)
7- لافرق، إلا إذا كان بحيث ينفع فيه إجازة الفقيه، مثل الأموال غير المحترمة للكفار.
8- لافرق
9- لافرق.
10-لافرق.
11- لافرق، إلا أنه في الشركات الحكومية يمكن استيذان الفقيه، لأن المال من نوع مجهول المالك.

12- باختصار كلما كان الشراء أو التعامل مع الشركة التي أسست للحرام يُعتبر عرفاً تعاوناً على الإثم كان حراماً، والظاهر أنه كذلك في كل الصور المذكورة، ولايُستثنى منه إلّا إذا كان هناك إحتمال بعدم تعامل الشركة مع الحرام، أو عدم إعتبار المساهمة فيها من التعاون على الحرام. والله العالم.
13- باختصار كلما كان الشراء أو التعامل مع الشركة التي أسست للحرام يُعتبر عرفاً تعاوناً على الإثم كان حراماً، والظاهر أنه كذلك في كل الصور المذكورة، ولايُستثنى منه إلّا إذا كان هناك إحتمال بعدم تعامل الشركة مع الحرام، أو عدم إعتبار المساهمة فيها من التعاون على الحرام. والله العالم.

14- باختصار كلما كان الشراء أو التعامل مع الشركة التي أسست للحرام يُعتبر عرفاً تعاوناً على الإثم كان حراماً، والظاهر أنه كذلك في كل الصور المذكورة، ولايُستثنى منه إلّا إذا كان هناك إحتمال بعدم تعامل الشركة مع الحرام، أو عدم إعتبار المساهمة فيها من التعاون على الحرام. والله العالم.
15- باختصار كلما كان الشراء أو التعامل مع الشركة التي أسست للحرام يُعتبر عرفاً تعاوناً على الإثم كان حراماً، والظاهر أنه كذلك في كل الصور المذكورة، ولايُستثنى منه إلّا إذا كان هناك إحتمال بعدم تعامل الشركة مع الحرام، أو عدم إعتبار المساهمة فيها من التعاون على الحرام. والله العالم.
16- باختصار كلما كان الشراء أو التعامل مع الشركة التي أسست للحرام يُعتبر عرفاً تعاوناً على الإثم كان حراماً، والظاهر أنه كذلك في كل الصور المذكورة، ولايُستثنى منه إلّا إذا كان هناك إحتمال بعدم تعامل الشركة مع الحرام، أو عدم إعتبار المساهمة فيها من التعاون على الحرام. والله العالم.
17- باختصار كلما كان الشراء أو التعامل مع الشركة التي أسست للحرام يُعتبر عرفاً تعاوناً على الإثم كان حراماً، والظاهر أنه كذلك في كل الصور المذكورة، ولايُستثنى منه إلّا إذا كان هناك إحتمال بعدم تعامل الشركة مع الحرام، أو عدم إعتبار المساهمة فيها من التعاون على الحرام. والله العالم.
18- باختصار كلما كان الشراء أو التعامل مع الشركة التي أسست للحرام يُعتبر عرفاً تعاوناً على الإثم كان حراماً، والظاهر أنه كذلك في كل الصور المذكورة، ولايُستثنى منه إلّا إذا كان هناك إحتمال بعدم تعامل الشركة مع الحرام، أو عدم إعتبار المساهمة فيها من التعاون على الحرام. والله العالم.

19- كلما حرّمه الله حرَّم ثمنه وربحه، وهكذا يُعتبر الربح من نوع مجهول المالك ويُصرف في الخيرات باعتبار عدم معرفة أصحابها.
20- كلما حرّمه الله حرَّم ثمنه وربحه، وهكذا يُعتبر الربح من نوع مجهول المالك ويُصرف في الخيرات باعتبار عدم معرفة أصحابها.

914
التصفيق في الموالد

١السؤال:ما حكم التصفيق في نفسه؟ وما حكم التصفيق في الموالد والاحتفالات إذا أتى أحدهم بأنشودة أو شعر وأخذ المستمعون بالتصفيق تفاعلاً معه؟

الجواب:

لا دليل على حرمة التصفيق، وإذا كان وسيلة لإظهار الولاء لأهل البيت فهو حَسَنٌ، شرط أن لا يرافقه شيء من المحرم.

920
اسدّد الدين بعنوان الهدية

١السؤال:في ذمتي مبلغ من المال لأبي، وهو لا يعلم، ولكنني سأعطيه المال على أنها هديه ونيتي هي أن أبرئ ذمتي، فهل تبرأ ذمتي؟

الجواب:

نعم يكفي ذلك.

919
لم أعثر على الدائن

١السؤال:قبل أربع سنوات استدنت من أحد الأشخاص مبلغاً من المال، والآن أريد أن أسدد هذا الدين، ولكني لا أرى الدائن، فكيف يمكنني أن أسدد الدين؟

الجواب:

إذا يئست من العثور على الدائن فباستطاعتك أحد أمرين: إما أن تحتفظ بالمال عندك أمانة بقصد الدفع إليه فيما لو وجدته في المستقبل، وإما أن تتصدق به نيابة عن الدائن ولكن بقصد الدفع إليه إذا وجدته ولم يرض بالصدقة.

918
الإقتراض الضروري من البنك

١السؤال:أنا رجل متزوج وأريد أن أقوم بتأثيث شقتي الجديدة التي سأتحول إليها وحيث إن الأثاث يتطلب مبلغاً لا يمكنني الحصول عليه إلا عبر القروض والجمعيات أو الاقتراض من البنوك الربوية، فما حكم القرض من البنوك مع اضطراري للقرض بالفائدة؟

الجواب:

لا بأس بالاقتراض في حالة الاضطرار، والضرورات تقدر بقدرها.

917
المديون يتهرب مني

١السؤال:شخص أقرضته مالاً على أن يرده بعد شهر، ومضت سنة ولم يرده ودائماً يتهرب مني، فهل يجوز أن أسترجعها منه بأي طريقة كانت؟ وهل يجوز أن أعتبر ذلك صدقة عليه ويكون لي ثواب الصدقة وأنسى الأمر؟

الجواب:

إن كان معسراً فاحتسابه صدقة وإبراء ذمته أو إمهاله حتى اليسار أمر مستحب. أما إذا كان موسراً وتأكدتَ من أنه يتهرب من التسديد بالرغم من قدرته على ذلك فباستطاعتك المقاصة.

916
الإقتراض لشراء أرض

١السؤال:أفكر في أخذ قرض لشراء أرض لبناء مسكن لي عليها، والقروض من البنوك عليها فوائد، فهل يجوز لنا أخذ القرض مع العلم أنه لا يمكن شراء الأرض إلا عن طريق القروض البنكية باعتبارها كافية لشراء الأرض، فهل يجوز لي أخذ القرض؟

الجواب:

يجوز الإقتراض من البنك في حالة الضرورة.

915
الإقتراض من البنك

١السؤال:ما حكم الاقتراض من البنوك المحلية، سواء لحاجة ماسة أو غير ماسة؟

الجواب:

لا يجوز الاقتراض من البنوك الربوية إلا في حالة الاضطرار.