لا دليل على حرمة ذلك.

المشهور جواز استخدامها في حفلات الأعراس النسائية وفي ليلة الزفاف فقط، بشرط أن لا يرافقها محرم آخر.

كل أجر اُخذ بحرام يُرد إلى صاحبه، وعند عدم الإمكان يصبح من رد المظالم.

باعتبار أن الرقص ترافقه عادة جملة من المحرمات، مثل: إثارة الشهوات بغير الطريق الصحيح، وإقامة مجالس اللهو والمجون والغناء وما أشبه، فإنه غير جائز.

الغناء محرم مهما كان لفظه.

كل أنواع الغناء محرم.

الغناء موضوع عرفي، وقد عُرِّفَ بأنه الصوت المطرب والترجيع والتطريب، وهو محرم والمستثنى هو غناء المغنيات في الأعراس للنساء (أي في حفلة الزفاف)، وإن كان الإحتياط في تركه.

لقد حرم الشرع الموسيقى بكل ألوانها ومواقع استخدامها، وما يعتبره العرف من الموسيقى لا يجوز الاستماع إليه بأي صورة من الصور.

المعيار هو العرف فإذا اعتبره العرف غناءً فهو كذلك، وإلا فلا.

الموسيقى محرمة بكل أنواعها. والتصفيق لم تثبت حرمته، بل لو كان وسيلة لإظهار الولاء لأهل البيت فهو حسن شرط عدم اقترانه بشيء من المحرمات، وعدم كونه هتكاً لحرمة المكان.

لا يجوز الاستماع إلى الموسيقى، والتبعيض عموماً جائز شرط أن لا يكون تابعاً للهوى.

الموسيقى محرمة في كل حال.

إذا اعتبره العرف غناءً فهو حرام.

الاستماع إلى الموسيقى حرام في كل الأحوال.

الرهان حرام سواء كان بآلات القمار أو بغيرها، واللعب بآلات القمار محرم من دون رهان على الأحوط. أما الآلات التي ليست بآلات قمار فاللعب بها جائز من دون رهان. وبالنسبة إلى الألعاب الجديدة فالمعيار هو كونها قماراً لدى العرف أم لا. أما الشطرنج فهناك روايات خاصة بحرمة اللعب به على كل حال.

ينبغي تجنب الاستماع إلى الموسيقى بكل أنواعها، وليس كل ما يبث في الوسائل الإعلامية يعتبر من ضرورات الحياة الطبيعية.

لا يجوز استماع الموسيقى بكل أنواعها، لأن الموسيقى من اللهو، والمؤمن يبتعد عن اللهو بنص القرآن والسنة.

الاستماع إلى الموسيقى بكل أنواعها حرام، أما إذا طرقت الموسيقى سمع الإنسان من دون قصد ومن دون إنصات فلا بأس.

اللعب بها من دون صوت الموسيقى جائز إن لم تكن جهة محرمة أُخرى في البين.

لا يجوز الاستماع إلى الأغاني بشكل مطلق.

لا يجوز الاستماع إليها.

الموسيقى محرمة من جميع الجهات.

اليانصيب بذاته فيه إشكال، الا اذا كان خيرياً، وكان هدف المتعامل هو هدف إنساني محض.

إذا كانت البطاقات تباع لدعم العمل الخيري وكان الشراء بهدف المشاركة في العمل الخيري ولم يكن بداعي الربح، فلا بأس به.

إن كان البليارد من آلات القمار فاللعب بها حرام حتى من دون رهان.

كل أنواع القمار محرم، واللعب بآلات القمار من دون رهان محرم على الأحوط.

لا فرق.