ج: التحدث مع المرأة الأجنبية بحد ذاته ليس حراماً، بل المحرِّم أن يكون الحديث بتلذذ وريبة وإثارة، وعلى الإنسان المؤمن أن يعلم أنّ للشيطان مزالق ومصائد، خاصة فيما يرتبط بالعلاقة بين الرجل والمرأة والاختلاط، فينبغي الحذر الشديد وتجنّب مزالق الشيطان.

ج: يجوز في حالة الضرورة.

ج: يجوز ذلك لمن يباشر العلاج في حدود الضرورة.

ج: كل ذلك يتبع الضرورة. ولا يخفى أن للشيطان مزالق في هذه الأمور، وعلى المؤمن والمؤمنة التوجّه بشكل جدي إلى الحدود الشرعية وتجنّب مزالق الشيطان.

ج: كحكم المريض.

ج: يجوز مع الضرورة.

ج: يجب أن يجنِّب نفسه من لمس الممرضة إلا في حدود الضرورة.

ج: يجب أن يجنِّب نفسه من لمس الممرضة إلا في حدود الضرورة.

ج: لا يجوز لأنها من الخلوة المحرمة.

ج: لا يجوز في غير حالات الضرورة.

ج: لا يجوز مع عدم الضرورة ووجود المماثل.

ج: الأحوط وجوباً عدم النظر، لأنَّ هذا من الحقوق الشخصية المحترمة.

ج: يجوز ذلك من باب الالزام، والأحوط الاقتصار على الضرورة.

ج: تقول القاعدة الشرعية: يجوز النظر إلى الأجنبية أو لمسها (وبالعكس) كلّما إستدعت الضرورة ذلك، وكانت هذه الضرورة أهم عند الشارع من حرمة النظر واللمس، فيجوز في حدود الضرورة فقط.
ومن أمثلة ذلك أنه:
يجوز النظر واللمس بهدف العلاج مثل الفحص، وجبر الكسور، وضماد الجروح، شريطة عدم توافر من يمارس العلاج من الجنس ذاته، ولا يجوز النظر أو اللمس إلا في حدود الضرورة.

ج: الإحتياط يقتضي غضّ النظر عن الصور والأفلام التي تُبدي عورات الناس مطلقاً.

ج: النظر إلى الصور المثيرة للغريزة الجنسية فيه إشكال.

ج: كل من يعصي الله تعالى ويصرّ على معصيته (أي يستمر عليها ولا يتوب) فقد أسقط العدالة عن نفسه.

ج: لا يجوز النظر إلى الأفلام الإباحية المثيرة للشهوة الجنسية، والضعف الجنسي مرض عضوي أو نفسي، وعلاجه متوفر اليوم في العيادات الطبية المتخصّصة، ولا يمكن علاج الضعف الجنسي بمشاهدة الأفلام الإباحية، بل حسب الخبراء إنّ هذه المشاهدة تزيد الطين بلّة، وتصوُّر العلاج بالحرام خطأ.

ج: يجوز تصوير المشاهد التي يجوز لكِ رؤيتها شرعاً فقط.

ج: إذا كان النظر إلى الصور الخليعة يؤدي إلى إثارة الريبة، فلا يجوز.

ج: مشاهدة البرامج والأفلام والمسلسلات الخليعة والفاسدة التي تثير الشهوة وتؤدي للوقوع في الحرام فيها إشكال. أما البرامج العادية المفيدة التي لا تحتوي على لقطات محرمة فلا بأس بمشاهدتها.

ج: كل ما فيه إشاعة للفساد والميوعة والاثارة الجنسية المحرمة لا يجوز.

ج:
1- لا يجوز النظر إلى المرأة الأجنبية السافرة، سواء للتصوير أو غيره.
2- يجوز طبع الصور إذا كانت لمن لا يعرفها ومن دون النظر الحرام إليها.

ج: لا تجوز مشاهدة الأفلام الإباحية لا للرجال ولا للنساء، وليس من الصحيح مقارنة الزوجة الصالحة بالممثلات الساقطات في الافلام الماجنة.

ج: لا بأس بذلك.

ج: لا بأس بالنظر إليها من دون شهوة، ومن دون خوف الوقوع في الحرام.

ج: الأحوط عدم مشاهدة السافرات المسلمات في البث التلفزيوني المباشر.