حسن المعاشرة، حيث قال سبحانه وتعالى: “وعاشروهن بالمعروف”، وقوله عز وجل: “ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف، وللرجال عليهن درجة”، وتفصيل ذلك في (أحكام الزواج وفقه الأسرة).

يجب من باب القيمومة عليها ومن باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

لا يجوز، لأنها لا تزال أجنبية عنك حتى تعقد عليها العقد الشرعي.

كل الاستمتاعات الجنسية بين الزوجين تجوز بعد إجراء العقد الشرعي الصحيح. أما مجرد الخطبة فإنها لا تؤثر شيئاً.

يجوز ذلك مع مراعاة كل الأحكام الشرعية، فهي لا تزال أجنبية عنك وليست زوجتك ما لم تعقد عليها.

بعد العقد الشرعي تجوز كل الاستمتاعات بين الزوجين.

الأقوى جواز ذلك على كراهة شديدة، وكذلك في أيام الحيض، والدخول يستوجب الغسل ولو لم يتحقق الإنزال.

كل الاستمتاعات الجنسية بين الزوجين جائز. أما المعاشرة من الدبر فمكروه كراهة شديدة، والأحوط تركه في حالة عدم رضا الزوجة أو تضررها بذلك.

كل لذة بين الزوجين جائزة إلا ما صرّح الشرع بتحريمه كالمباشرة في الحيض أو في نهار الصيام.

تجب المباشرة الزوجية كل أربعة أشهر، وأقل من ذلك فيما إذا كان عدم المباشرة يخالف مبدأ العشرة بالمعروف التي أمر الله الأزواج بها.

الاستمناء حرام بالنسبة للمرأة والرجل بلا فرق. أما المداعبة والاستمتاع بين الزوجين فلا إشكال فيه.

المحرَّم أثناء الحيض هو الدخول، أما سائر الاستمتاعات الأخرى فهي جائزة.

كل الاستمتاعات بين الزوجين جائز.

يجوز.

يجوز.

يجوز إن لم يكن في ذلك أذى.

التمكين واجب على المرأة في حدود العشرة بالمعروف.