ج: لا إعتبار بالوسوسة، والإنسان عارف بنواياه، والنظر إلى المرأة حرام إذا كان عن عمد حتى ولو في المرة الأولى، إنما إذا كانت النظرة عن غير عمد، أي إذا وقع نظر الإنسان على المرأة من دون إرادته وقصده فلا بأس.

ج: لا يجوز تعمّد النظر لجسم الأجنبية، ومن الأفضل في مثل هذه الحالات أن يصطحب الزوج زوجته لكي تقوم هي بالشراء حتى لا يقع في المحذور.

ج: يجوز النظر إلى الكتابيات، بل مطلق الكافرات مع عدم التلذّذ وعند الأمن من الوقوع في الحرام، والأحوط الإقتصار على المقدار الذي جرت عادتهن على عدم ستره.

ج: إذا كان ناوياً للزواج فعلاً جاز له النظر إلى محاسنها من غير تلذذ وشهوة حسب تفاصيل وأحكام مذكورة في الكتب الفقهية.

ج: يجوز حسب شروط وتفاصيل مذكورة في كتاب النكاح، فقد قيل للإمام الصادق عليه السلام: الرجل يريد أن يتزوج المرأة [هل يجوز له أن] يتأملها، وينظر الى خلفها، والى وجهها؟
قال عليه السلام: (نَعَمْ، لَا بَأْسَ بِأَنْ يَنْظُرَ الرَّجُلُ إِلَى الْمَرْأَةِ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا، يَنْظُرَ إِلَى خَلْفِهَا وَإِلَى وَجْهِهَا) .

ج: إذا كان تخلفه العقلي بدرجة تُسقط عنه التكليف أي لا يميز بين الخير والشر، يجوز له النظر.

لا يجوز الإشراف على دور الناس من دون إذنهم.

لا إشكال فيها بحد ذاتها، إلاّ أنه يجب مراعاة الموازين الشرعية في الستر.

لا يجوز للمرأة النظر إلى جسد الأجنبي من غير ضرورة إلاّ في الحد المتعارف.

لا بأس بذلك مع الالتزام بأحكام النظر.

يجوز، إن لم يكن هناك ناظر محترم.

على المرأة أن تستر زينتها عن أنظار الآخرين من أية زاوية كانت.

ينبغي ترك ذلك.

كل عمل مثير للشهوة عن غير الطريق الشرعي فهو محرم.

الاحتياط الوجوبي يقتضي غضّ النظر عن الصور والأفلام التي تبدي الأماكن المحرّمة من أجساد الناس.

ينبغي تجنّب ذلك لأنه من فخاخ الشيطان.

لا بأس إذا كان النظر من دون شهوة وخوف الوقوع في الحرام.

لا يجوز مشاهدة الأفلام الجنسية، فليس طريق الابتعاد عن الانحراف هو الوقوع في انحراف آخر.عليه أن يتسلح بالإيمان، ويتقرب إلى الله تعالى بطاعته وعبادته، والاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والابتعاد عن مزالقه.

لا يجوز مشاهدة الأفلام والمسرحيات الخليعة والتي تعرض لقطات ومشاهد تتنافى مع أحكام الشريعة.

النظر إلى جسد الميت المماثل في الجنس لا إشكال فيه (دون العورة)، أما النظر إلى الجنس المخالف فحرام. وعلى من فعل ذلك الاستغفار إلا إذا كان مضطراً إلى ذلك.

لا يجوز النظر على الأحوط.

لا يجوز النظر على الأحوط.

غضّ البصر عن المحرمات واجب، ومعياره عدم النظر.

الاحوط تجنب ذلك.