تصدّق الزوجة
١السؤال:ما حكم تصدق المرأة من مالِ زوجها أو من مالها من غير علمه ورضاه؟
التصدق من مال الزوج ينبغي أن يكون برضاه.
التصدق من مال الزوج ينبغي أن يكون برضاه.
كل شرط يخالف حكماً شرعياً يُلغى.
لا فرق في استقرار المهر كله بالدخول بين أن يكون قبلاً أو دبراً.
لا يعد ذلك دخولاً، ولا يستقر جميع المهر في حال الطلاق إلا بالدخول.
لا تختلف الأحكام إلا أن حرمتها أشد وعقوباتها أغلظ.
في كل الحالات المذكورة في السؤال لا تحرم المرأة على من مارس معها تلك الأفعال، وإن كانت تلك الأفعال محرمة كما أسلفنا.
الأفعال المذكورة (في البنود الأربعة) ليست من الزنا، وإن كانت محرمة وتترتب عليها عقوبات شرعية، ويجب تجنّبها.
يجوز أخذ الخيرة، ولكن يُفضّل الاستشارة في الأمر مع أصحاب الخبرة وكبار السن أيضاً.
لا بأس بذلك.
نعم حرام.
حكمه أنه آثم وعليه الاستغفار والعزم على عدم العود لمثله.
الاستمناء حرام في كل الأحوال، وعلى الشاب الذي لا يستطيع مقاومة ضغوط الجنس أن يسرع في الزواج رغم كل التقاليد، أو يكثر من الصوم المستحب، ويتجنّب المثيرات للشهوة.
لا يجوز الاستمناء بكل الأحوال.
1- عليك بالابتعاد عن عوامل الإثارة الجنسية من الأفلام والمجلات الخليعة والاختلاط بالفتيات.1- عليك بالابتعاد عن عوامل الإثارة الجنسية من الأفلام والمجلات الخليعة والاختلاط بالفتيات.
2- عليك الاهتمام بالرياضة البدنية بشكل يومي ومستمر.
3- عليك بالصوم كثيراً فإنه يكبح الفورة الجنسية.
4- تجنب الأطعمة المثيرة كالتوابل.
5- لا تخلو بنفسك على الإطلاق، ولا تذهب إلى الفراش إلا بعد التعب الكامل والإحساس بالحاجة إلى النوم.
6- والأهم من كل ذلك تقوية إرادتك، وعدم الاستجابة لوساوس الشيطان، والابتعاد عن أصدقاء السوء، و تذكر الله دائماً.
7- وأخيراً، عليك أن تتغلب على الصعاب وأن تفكر جدياً في الزواج.
لا بأس بذلك مع الالتزام بكافة الحدود الشرعية والحذر من الوقوع في فخ الشيطان الرجيم فإن أساليب الشيطان في إغواء الناس ماكرة وخادعة.
1- القرآن الكريم ينهى بصراحة عن عقد الصداقة بين الرجال والنساء الأجانب فيقول: “وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ”.
2ـ الغيرة على الزوج ينبغي أن تكون لمنعه عن ارتكاب المحرمات، أما في حالة عدم تعديه على حدود الشرع فالغيرة غير صحيحة. وعليكِ أن تتصرفي بالحكمة والصبر وإسداء النصح له للإقلاع عن هذا الحرام.
3ـ على الإنسان أن يلتزم بالتقوى والعمل بأوامر الله وترك نواهيه، فالمؤمن أحق أن يلتزم بالتقوى في تصرفاته. ومن المهم على الزوجين أن يراعي كل واحد منهما حقوق الآخر، وأن يتحليا بالأخلاق الحميدة، وأن يبتعدا عن فخاخ الشيطان الرجيم.
الزواج يكون واجباً إذا كان عدمه يؤدي إلى الوقوع في الحرام، وفي غير هذه الحالة فهو مستحب مؤكد، كما يكره البقاء على العزوبة.
يجوز ذلك، ولكن ننصحك أن تفكر ملياً قبل ذلك، مخافة أن تتأثر حياتك الزوجية الحالية وتفقد السعادة التي تتمتع بها الآن، وإذا كانت حياتك كما تقول فلماذا التوجه للتعدد وأنت في غنى عن ذلك؟
الزواج بالثانية جائز شرعاً إذا لم يكن هناك محظور كظلم الزوجة الأولى.
يجب تجنَّب الأضرار البالغة بالنفس والذرية إذا كان إحتمال وقوعها إحتمالاً جدياً وحقيقياً.
كل ذلك حرام، ولا فرق بين أن يكون ذلك برضاها أو بغير رضاها، ولا بين كونها مسلمة أو غير مسلمة.
المشهور جواز غناء المغنيات في حفلة الزفاف وللنساء فقط، وإن كان الأحوط تركه.
المشهور جواز غناء النساء في حفلات الأعراس النسائية، ولكن الأحوط تركه.
إذا لم يكن هتكاً لحرمة المأتم، وكان موافقاً لنية الواقف خصوصاً إذا تخللت الحفلات مدائح أهل البيت (عليهم السلام) وكان ذلك مصداقاً لقضاء حوائج المؤمنين، ولم يكن شيء من المحرمات، فلا بأس بذلك.
مستحب ذلك.
مخالفة الوالدين، إذا كانت موجبة لإيذائهما، لا تجوز.
إذا كانت مخالفة الوالدين في أمرٍمّا يؤذيهما فلا يجوز مخالفتهما.
صلة الرحم من الأمور التي تؤكد عليها الشريعة الإسلامية، وعلى الإنسان أن يتوسل بوسائل لطيفة لأداء هذه الوظيفة.
صلة الرحم من الأمور العرفية الاعتبارية، فكلما يعتبره العرف صلة للرحم يكفي.
إذا بذلت جهدها في إرضاء أمها، فلا باس عليها.
يجوز، بشرط أن لا يؤدي إلى قطع الأرحام وسوء العشرة مع الزوجة.
يحق لكِ السعي بالوسائل المختلفة للحصول على حقكِ، ولكن الأفضل أن لا تقومي بأي عمل يسبب التوتر بينكِ وبين والديكِ، خاصة وأن الحديث الشريف يقول: “أنت ومالك لأبيك”.
يجوز للأولياء الشرعيين فعل ذلك، ولهما الخيار بعد البلوغ في القبول أو الرد.
مفاسد هذه الثقافة أكبر من منافعها.
لقد أغنانا الله عن زواج المسيار بزواج المتعة والذي يعني الزواج المؤقت، وفيه فوائد زواج المسيار من عدم القسمة، وعدم وجوب النفقة، وعدم التوارث، وما أشبه.
لا بأس بتنظيف الحواجب للنساء.
ليس محرماً.
لا بأس بذلك.
يجوز للمرأة ذلك ما لم يصل إلى حد التشبه بالرجال.
المعيار هو العرف.
حلق العانة مستحب، وليس له حدود معينة.